هل تشعر بالإرهاق من ضريبة الشركات في الإمارات العربية المتحدة؟ يمكن أن يؤدي التلاعب بالمختصرات مثل مركبات الكربون الكلورية فلورية وتسعير التحويل إلى شعور حتى أكثر أصحاب الأعمال ذكاءً بالضياع. لكن لا تخف! إن شركة AM Audit هي شريكك الموثوق به، وهي هنا لإنارة الطريق وتمكينك من الوضوح الضريبي.
فيما يلي بعض الحالات المتقدمة الخاصة وكيفية التعامل معها في سياق ضريبة الشركات في الإمارات العربية المتحدة:
قواعد الشركات الأجنبية الخاضعة للرقابة (CFC)
وقد صُممت قواعد مراكز مالية مركزية مالية مركزية لمنع التحويل المصطنع للأرباح إلى ولايات قضائية منخفضة الضرائب من قبل الشركات متعددة الجنسيات. وبموجب قواعد مراكز مالية مركزية مركزية في دولة الإمارات العربية المتحدة، يمكن اعتبار شركة مقيمة في الإمارات العربية المتحدة مركزاً مالياً مركزياً مركزياً إذا استوفت معايير معينة، مثل أن تكون الشركة خاضعة لسيطرة غير المقيمين وأن تستمد جزءاً كبيراً من دخلها من أنشطة سلبية. إذا اعتُبرت شركة إماراتية شركة مركزية مركزية مركزية، فقد يخضع دخلها السلبي لضريبة الشركات الإماراتية، حتى لو لم يكن مكتسباً في الإمارات العربية المتحدة.
قواعد الرسملة الرقيقة
تهدف قواعد الرسملة الضئيلة إلى منع تمويل الديون المفرطة للشركات الإماراتية من قبل غير المقيمين. وتحد هذه القواعد من مبلغ نفقات الفائدة القابلة للخصم التي يمكن لشركة إماراتية المطالبة بها إذا اعتُبرت ذات رسملة ضعيفة. تُعتبر الشركة ضعيفة رأس المال إذا تجاوزت نسبة الدين إلى رأس المال السهمي حداً معيناً.
التسعير التحويلي
يتضمن تسعير التحويل تحديد أسعار المعاملات بين الأطراف ذات الصلة، مثل الشركات الأم والشركات التابعة. يجب أن تتم هذه المعاملات على أساس الاستقلالية، بمعنى أن تكون الأسعار هي نفسها كما لو كانت الأطراف غير مرتبطة. تتطلب لوائح تسعير التحويل في دولة الإمارات العربية المتحدة من الشركات توثيق سياسات تسعير التحويل الخاصة بها وتقديم الأدلة الداعمة إلى الهيئة الاتحادية للتجارة الخارجية عند الطلب.
عمليات الاندماج والاستحواذ
يمكن أن تؤدي عمليات إعادة هيكلة الشركات، مثل عمليات الاندماج والاستحواذ، إلى اعتبارات ضريبية معقدة، بما في ذلك معاملة الشهرة والمكاسب الرأسمالية والخسائر الضريبية. يجب أن تسعى الشركات التي تخطط لمثل هذه المعاملات إلى الحصول على مشورة ضريبية متخصصة لضمان الامتثال لقوانين الضرائب في الإمارات العربية المتحدة.
التدقيق الضريبي
تخضع الشركات الإماراتية للتدقيق الضريبي من قبل الهيئة الاتحادية للضرائب. أثناء التدقيق، قد تراجع الهيئة الاتحادية للضرائب السجلات الضريبية للشركة، وتجري مقابلات مع الموظفين، وتطلب معلومات إضافية. يجب على الشركات الاحتفاظ بسجلات ضريبية دقيقة ومحدثة لتسهيل عملية التدقيق وتقليل مخاطر العقوبات.
المنازعات الضريبية
قد لا توافق الشركات على تقييم الهيئة الاتحادية للضرائب لمسؤوليتها الضريبية. في مثل هذه الحالات، يمكن للشركات تقديم اعتراض لدى قسم تسوية المنازعات في الهيئة الاتحادية للضرائب. إذا لم يتم البت في الاعتراض، يجوز للأعمال التجارية أن تستأنف أمام لجنة الطعون الضريبية.
بالإضافة إلى هذه الحالات المتقدمة المحددة، يجب أن تكون الشركات على دراية بالاعتبارات العامة التالية:
متطلبات حفظ السجلات: يتعين على الشركات في الإمارات العربية المتحدة الاحتفاظ بسجلات ضريبية دقيقة ومحدثة لمدة خمس سنوات على الأقل.
المواعيد النهائية لدفع الضرائب: تُدفع الضريبة على الشركات على أقساط ربع سنوية أو سنوية، حسب رقم الأعمال السنوي للشركة.
العقوبات الضريبية: يمكن أن يؤدي عدم الامتثال لقوانين الضرائب في الإمارات العربية المتحدة إلى فرض عقوبات، بما في ذلك رسوم الفائدة والغرامات.
تذكر أن التغلب على ضرائب الشركات في الإمارات العربية المتحدة أمر ممكن. مع AM Audit كدليل لك، يمكنك التغلب على أي تحدٍ والخروج منتصراً.
لا تنتظر، اتصل ب AM Audit اليوم وأطلق العنان لإمكاناتك الضريبية!